ووصفت السلطات عملية إطلاق الرصاص هذه بأنها “هجوم مستهدف” و”مذبحة مروعة”.
وربط رئيس شرطة مقاطعة تولاري مايك بودرو الحادث بتجارة المواد المخدرة غير المشروعة.
وقال بودرو إن نفس المنزل صدرت بشأنه الأسبوع الماضي مذكرة تفتيش متعلقة بـالمخدرات، بحسب رويترز.
وقال إن اثنين مشتبه بهما ما زالا طلقاء.
وردت السلطات في وقت مبكر، أمس الاثنين، بعد سماع عدة أعيرة نارية. تم العثور على بعض الضحايا في الشارع بينما تم العثور على آخرين في المنزل.
وقال بودرو إن أحد الضحايا كان على قيد الحياة بعد إصابته، لكنه توفي في وقت لاحق في المستشفى.
ووقعت الهجمات في بلدة زراعية تضم 5400 شخص في منتصف الطريق بين لوس أنجلوس وسان فرانسيسكو