وقال متحدث باسم وزارة الخارجية البريطانية: “نحن ندعم أسرة مواطن بريطاني قتل في أوكرانيا، ونتواصل مع السلطات المحلية”.
ومنذ بدء الهجوم الروسي في 24 فبراير 2022، سافر إلى أوكرانيا عدد من البريطانيين للقتال في صفوف قواتها، أو المشاركة في جهود الإغاثة الإنسانية.
ومن بين هؤلاء كريستوفر باري وأندرو باغشو اللذان قتلا أثناء محاولتهما إنجاز عملية إجلاء انسانية من مدينة سوليدار، التي شهدت مواجهات عنيفة بداية يناير وتعرضت لتدمير كبير خلفه القصف.
وقالت السلطات الأوكرانية يومها إنها عثرت على جثتيهما في إطار تبادل للأسرى بين كييف وموسكو.
