وحسب دراسة أميركية، يتخوف أصحاب الشركات من مستقبل يبدو مرعبا، مع تزايد الاعتماد على تقنيات جديدة، واستمرار اضطراب سلاسل الإمداد.
الصحفية المختصة بالشأن الاقتصادي محاسن مرسل كشفت في حديث لـ”سكاي نيوز عربية”، أبرز تلك الأسباب وكيف يمكن علاجها أو الحدّ من آثارها المستقبلية على الرؤساء وعلى الموظفين:
- سادت حالة من عدم اليقين الاقتصادي بمستقبل الشركات منذ عام 2008.
- العام 2020 عمّق من تلك الحالة، وخصوصا بعد هزات اقتصادية وإفلاس العديد من الشركات.
- في أميركا، أفلست 424 شركة سنة 2020 رغم الإجراءات الحكومية، كما قامت مؤسسات بإعادة هيكلة ديونها، واستفاد عدد كبير من قانون الإفلاس في البلاد.
- تواجه الشركات اليوم تحديات مثل النفقات التشغيلية والديون والائتمان.
- توجهات جديدة مثل الذكاء الاصطناعي تؤثر اليوم على عمل الشركات.
- كشف النمط الاستهلاكي بعد موجة كورونا الخلل في كيفية تفكير الشركات التي استفاد بعضها من الوضع مثل تلك العاملة في مجال التسوق الإلكتروني ومواقع التواصل.
- على الشركات اليوم العمل على درء المخاطر التي تواجهها بالاستعداد لتقديم ما يرغبه السوق ويناسب القدرة الشرائية للمستهلكين.
- التكنولوجيا تعزز المنافسة بين الشركات وخصوصا من جانب المؤسسات الصغيرة.
- الذكاء الاصطناعي يمثل تحديا للشركات، ولكنه يعد فرصة للشركات الصغيرة.