وهنا نسترجع معا أبرز محطات الحرب:
24 فبراير 2022.. بدء العملية العسكرية الروسية
بعد أشهر من حبس الأنفاس، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا.
مارس 2022.. روسيا تتقدم شرقا
وبحلول شهر مارس، حقق الجيش الروسي تقدما كبيرا في أول مدينة أوكرانية كبيرة، وهي خاركيف شمال شرقي البلاد.
أبريل 2022.. حلف الناتو يعلن تسليح أوكرانيا
وأقر حلف الناتو في الرابع والعشرين من الشهر ذاته تسليح أوكرانيا للتصدي لتهديدات بهجمات كيميائية أو نووية.
أبريل 2022.. استعادة الجيش الأوكراني السيطرة على كييف
ولعل أبرز محطات الحرب الأوكرانية، استعادة السلطات الأوكرانية السيطرة على منطقة كييف، وذلك بعد انسحاب القوات الروسية التي قامت بعملية إعادة تمركز باتجاهي الشرق والجنوب.
أواخر أبريل 2022.. السيطرة الروسية على ماريوبول
لكن في أواخر شهر أبريل، أعلن بوتين السيطرة النسبية على مدينة ماريوبول جنوب شرقي أوكرانيا، في وقت كان لا يزال ما يصل إلى ألفي جندي أوكراني يقاومون حتى منتصف مايو من داخل مصنع آزوفستال للصلب، برفقة قرابة الألف مدني.
أواخر مايو 2022.. روسيا تسيطر على مزيد من المناطق
وفي تطور آخر، تمكنت القوات الموالية لروسيا في الثامن والعشرين من مايو، من السيطرة على مدينة ليمان، التي تشكل مركزاً مهماً للسكك الحديدية في منطقة دونيتسك. وشهد الشهر نفسه تواصل حلقات الدعم الغربي لأوكرانيا.
يونيو 2022.. روسيا تسيطر على سيفيرودونيتسك
في الشهر التالي، كثفت موسكو قصفها المدفعي في دونباس وانتهى الأمر بسيطرتها على سيفرودونيتسك لكنها في المقابل انسحبت من جزيرة الثعبان الاستراتيجية.
أغسطس 2022.. استهداف محطة زابوريجيا النووية
وخلال شهر اغسطس، تبادلت موسكو وكييف الاتهامات بخصوص قصف استهدف محطة زابوريجيا النووية، جنوبي أوكرانيا، وسط تحذيرات دولية من كارثة نووية محتملة.
سبتمبر 2022.. روسيا تضم 4 مناطق في استفتاء شعبي
وبعدها بأسابيع، نجحت روسيا عبر استفتاء شعبي في ضم أربع مناطق أوكرانية هي لوهانسك ودونيتسك وزابوريجيا وخيرسون.
نوفمبر 2022.. انسحاب روسي من خيرسون
وعندما حل شهر نوفمبر تلقى الجيش الروسي أوامر بالانسحاب من مدينة خيرسون مع تقدم القوات الأوكرانية في المنطقة.
يناير-فبراير 2023.. تسارع سباق التسلح
ومع دخول عام 2023، قررت دول غربية عدة زيادة دعمها لكييف من خلالها مدها بدبابات متطورة كدبابات أبرامز وليوبارد.
وبات من الواضح أن الصراع الأوكراني-الروسي دخل منحى جديدا لا سيما بعد تعزيز كييف ترسانتها العسكرية.