الولايات المتحدة وروسيا والصين وبريطانيا أكثر الدول امتلاكا لهذا السلاح، وتتنافس فيما بينهما لتطويرها، والاستحواذ على تكنولوجيا صناعتها.
وفي تقدير خبراء عسكريين، فإن السيطرة على صناعة الطائرات المسيرة يخلق قوى عسكرية عظيمة يصعب التغلب عليها.
ووسط أسراب الطائرات التي تمتلكها الدول الأربع، يبرز 4 أنواع تصنف بأنها أفضل أنواع الطائرات المسيرة.
طائرة MQ-9 Reaper الأميركية:
- صنعت بشكل أساسي لجمع المعلومات الاستخباراتية.
- قادرة على الاشتباك مع أهداف جوية وأرضية وبحرية.
- تستطيع حمل 1701 كغ من المتفجرات.
- سرعتها القصوى 240 عقدة.
- تحوي أجهزة استشعار دقيقة وكاميرات مراقبة.
- تستطيع الطيران 14 ساعة متواصلة.
- تستطيع الانطلاق من فوق حاملة الطائرات ومن الأراضي الممهدة.
- حمل أكثر من 10 أنواع من الصواريخ.
طائرة وينغ لونغ آي دي الصينية:
- صنعت لتنفيذ عمليات قتالية واستخباراتية.
- لها قدرة عالية في الاشتباك والمناورة وضرب أكثر من هدف.
- بمقدورها التحليق لـ35 ساعة متتالية.
- حمل 10 أنواع مختلفة من الأسلحة، مثل صواريخ “السهم الأزرق” الموجهة بالليزر أو قنبلة “واي زد 212” الموجهة بالليزر، والمضادة للأفراد.
- قادرة على الاشتباك مع أهداف أرضية من على ارتفاع 7 كيلو.
- يمكنها حمل أسلحة بزنة 400 كغ.
درون الصياد الروسي:
- أكثر الطائرات التي لها قدرة على التخفي.
- تحوي تكنولوجيا عالية الدقة ومزودة بوسائل مختلفة للاستطلاع.
- يمكن استخدامها مع مقاتلة “سو-57” للجيل الخامس كدعم في عمليات الاشتباك.
- تحلق أكثر من 20 ساعة متتالية.
- تزن 20 طنا؛ ما يجعلها أثقل طائرة مسيرة في العالم.
- قادرة على قصف الأهداف الأرضية بالقنابل، وتدميرها بذخائر عالية الدقة، وتقلع من حاملات الطائرات.
- مزودة بصاروخ جو أرض المضاد للرادار و4 صواريخ Х-74М2 فوق الصوتية و8 قنابل موجهة من طراز “كاب 250”.
سكاي غاردين البريطانية:
- طائرة هجومية معدة لضرب الأهداف الأرضية والبحرية والاشتباك الجوي.
- يمكنها حمل 1.8 طن من الصواريخ والقنابل الموجهة.
- تحلق على ارتفاعات تتجاوز 13 ألف متر.
- تستطيع حمل صواريخ أرض جو، وجو جو.
- تقوم بعمليات الحرب الإلكترونية والتشويش.
- تحوي أجهزة استشعار عالية الدقة.
- تحوي كاميرات مراقبة على أعلى مستوى.
- يمكنها البقاء في الجو 40 ساعة.