وبينما تنتقد بيونغيانغ الولايات المتحدة فيما يتعلق بتحالف أوكوس والمجموعة الاستشارية النووية مع كوريا الجنوبية، فإنها دافعت عن أسلحتها النووية ووصفتها بأنها “ممارسة لحق سيادي“.
وقالت البعثة لدى مكتب الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في فيينا “يتعين على الموقعين على معاهدة منع الانتشار النووي عدم معارضة ممارسة جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية لحقها السيادي المشروع نظرا لأنها انسحبت رسميا من المعاهدة منذ 20 عاما“.
وأضافت البعثة أن “قوتها النووية لن تشكل أبدا تهديدا لتلك الدول التي تحترم سيادتها ومصالحها الأمنية”.