وجددت باريس “إدانتها الشديدة لمحاولة الانقلاب الجارية في النيجر، وكذلك احتجاز الرئيس (محمد) بازوم وعائلته”، حسبما قالت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان.
ولم تحدد المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا في قمتها في أبوجا أي جدول زمني أو عديد العسكريين الذين يشكلون هذه “القوة الاحتياطية”، مع تشديدها أنها لا تزال تأمل التوصل إلى حل سلمي للأزمة.
لكن رئيس ساحل العاج الحسن واتارا قال مساء الخميس لدى عودته إلى أبيدجان، إن قادة “إيكواس” أعطوا الضوء الأخضر لبدء العملية “في أقرب وقت ممكن“.