وقال بيان الوزارة:
- رصدت وسائل مراقبة المجال الجوي الروسية فوق مياه البحر الأسود هدفا جويا يقترب من حدود روسيا.
- لتحديد هدف جوي ومنع انتهاك حدود الدولة، تم إرسال مقاتلة من طراز “سو 30” إلى الموقع.
- حدد طاقم المقاتلة الروسية الهدف الجوي على أنه طائرة استطلاع من دون طيار تابعة للقوات الجوية الأميركية.
- عندما اقتربت المقاتلة الروسية، دارت طائرة استطلاع الأجنبية على شكل حرف “U” (ابتعدت عن حدود روسيا).
- عادت الطائرة الروسية بسلام إلى مطار قاعدتها، ولم يسمح (للمسيّرة الأميركية) بانتهاك حدود روسيا.
- حلقت المقاتلة الروسية وفق القواعد الدولية لاستخدام المجال الجوي فوق المياه المحايدة، مع الالتزام بالإجراءات الأمنية.
منطقة ساخنة
- زاد عدد الهجمات في البحر الأسود، منذ رفضت موسكو في منتصف يوليو تمديد العمل باتفاق رعته تركيا والأمم المتحدة كان يسمح بتصدير الحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود.
- في الأشهر الأخيرة، سجلت حوادث على صلة بطائرات روسية وغربية فوق البحر الأسود وبحر البلطيق.
- تصاعدت التوترات خصوصا بعدما سقطت مسيّرة أميركية من طراز “ريبر” في البحر الأسود، إثر مناورات أجرتها مقاتلات روسية.