واحتفل المئات في وسط ليبرفيل عاصمة الغابون بعدما أعلنت مجموعة من كبار ضباط الجيش الاستيلاء على السلطة في البلاد.
وإذا نجح هذا الانقلاب فإنه سيكون الثامن في غرب ووسط إفريقيا منذ 2020.
يذكر أنه في يناير عام 2019، حاول جنود متمردون الانقلاب على بونغو، بينما كان الرئيس في المغرب يتعافى من سكتة دماغية، لكنهم فشلوا.
وأدت انقلابات في مالي وغينيا وبوركينا فاسو وتشاد والنيجر، التي شهدت أحدث انقلاب في يوليو، إلى تقويض التقدم الديمقراطي في المنطقة في السنوات القليلة الماضية.