وقال كليفرلي في مقابلة مع “سكاي نيوز عربية” ستبث لاحقا:
- لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها، لكننا نحثها على ضبط النفس والاحترافية.
- السلطات الإسرائيلية تعهدت لنا باحترام القانون الدولي.
- نريد من حماس إطلاق سراح الرهائن وتفكيك بنيتها العسكرية القريبة من المستشفيات والتجمعات المدنية.
- نعرف أن حماس “تسرق من الشعب الفلسطيني في غزة”.
- الدعوة إلى وقف إطلاق النار الآن ليست هي ما يحتاجه الشعب الفلسطيني، بل الواقعية تقتضي أن نضغط لمعالجة الوضع الإنساني في غزة.
- نعلم أن حماس يضعون بنيتهم العسكرية التحتية تحت المستشفيات.
- لم أرَ أي مؤشر أن حماس والفصائل الأخرى المسلحة تريد السلام مع إسرائيل.
- نعمل مع السلطات الإسرائيلية للتأكد من وصول مساعداتنا إلى الشعب الفلسطيني وليس حماس.
- نراقب عن كثب تصرفات إيران، وحذرناها من أي عمل متهور يعرض أمن المنطقة للخطر.
- نتوجه إلى طهران برسالة من مباشرة مفادها أنه من الغباء استغلال هذا الوضع الصعب ومحاولة التصعيد.
- سنستمر في العمل مع أصدقائنا وشركائنا في المنطقة لمنع توسع رقعة الصراع والحفاظ على أمن المنطقة ومنع أي هجمات من قبل أذرع إيران في المنطقة.
- أعتقد أن الهدنة ستكون بطئية وستتطلب وقتاً طويلاً من المفاوضات، وحتى اللحظة من وجهة نظر بريطانية، لم نرَ أي شيء يوحي بأن حماس ستلتزم بوقف إطلاق النار، لذا ما ندفع باتجاه حالياً وسريعاً هو وضع يسمح بإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة.
- حماس تستخدم البنية التحتية المدنية في غزة كمنصات لإطلاق الهجمات على إسرائيل وهذا خرق واضح للقانون الدولي، مع ذلك فإننا نطلب من إسرائيل مراراً وعند كل تواصل مع قياداتها، احترام القانون الدولي.
- نطالب حماس بإطلاق سراح الرهائن لأن هذا يعد خرقاَ للقانون الدولي كما نطالبها بتفكيك وإزالة قواعدها العسكرية والبنية التحتية عسكرية من أماكن مدنية كالمدارس والمستشفيات لأننا حقيقة نريد أن تنتهي معاناة أهل غزة.