كشف المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة فولكر تور أن الفلسطينيين في قطاع غزة يعيشون في رعب مطلق ومتزايد، داعيا إلى وقف فوري لإطلاق النار، مشيرا إلى أن الجانب الإنساني في غزة بات في واجهة الاهتمام الدولي، لكن من دون حلول عملية حتى الساعة.
وقال مفوضُ حقوق الإنسان إن الوضع في قطاع غزة يزيد من خطر وقوع جرائم فظيعة، داعيًا المجتمعَ الدولي للتحرك الفوري والضغط من أجل وقف إطلاق النار.
وجود عوامل صحية مخيفة كانتشار الأوبئة وانهيار النظام الصحي لعدم قدرته على تلبية الحاجيات الصحية للعدد الكبير من المحتاجين للرعاية الصحية.
الدول الداعمة لإسرائيل لا تستمع لاستغاثات وأصوات الأمم المتحدة بمختلف تخصصاتها.
تستمد الأمم المتحدة قوتها من قوة الدعم والتمكين من القيادات السياسية والدولية بمختلف أطيافها.
لم تسلم المنظمات الأممية خلال الحرب على غزة من الاعتداءات الإسرائيلية.
فقدت “الأونروا” 130 عاملا صحيا بسبب الاعتداءات.
المستلزمات الطبية والأدوية أيضاً لا تسد حاجة القطاع الصحي، حيث فاقت المستشفيات قدرتها الاستيعابية وكل المستشفيات تعاني من شح المستلزمات الطبية والأدوية وتهديد نفاد الوقود.
والثلاثاء دخل الجيش الإسرائيلي خان يونس، ثاني أكبر مدن غزة، في سعيه للقضاء على حركة حماس في القطاع.